منتديَات الحمَــادنة
ذم البدعة في الدين من الكتاب والسنة وأقوال الصالحين ( سلسلة الطريق الى السنة6) Halla10

ذم البدعة في الدين من الكتاب والسنة وأقوال الصالحين ( سلسلة الطريق الى السنة6) R210



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديَات الحمَــادنة
ذم البدعة في الدين من الكتاب والسنة وأقوال الصالحين ( سلسلة الطريق الى السنة6) Halla10

ذم البدعة في الدين من الكتاب والسنة وأقوال الصالحين ( سلسلة الطريق الى السنة6) R210

منتديَات الحمَــادنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ذم البدعة في الدين من الكتاب والسنة وأقوال الصالحين ( سلسلة الطريق الى السنة6)

اذهب الى الأسفل

ذم البدعة في الدين من الكتاب والسنة وأقوال الصالحين ( سلسلة الطريق الى السنة6) Empty ذم البدعة في الدين من الكتاب والسنة وأقوال الصالحين ( سلسلة الطريق الى السنة6)

مُساهمة من طرف راحيل السبت 5 فبراير - 14:29


ذم البدعة في الدين:




الحمد لله و كفى والصلاة والسلام على نبيه المصطفى وبعد

فقد جاء في ذم البدعة نصوص كثيرة من الكتاب والسنة، وحذر منها الصحابة والتابعون لهم بإحسان، ومن ذلك على سبيل الإيجاز ما يلي:

أولاً: من القرآن:

1- قال الله عز وجل:{هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ}[آل عمران: 7]، وقد ذكر الشاطبي رحمه الله آثاراً تدل على أن هذه الآية في الذين يجادلون في القرآن، وفي الخوارج ومن وافقهم([1]).

2- وقال عز وجل:{وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}[الأنعام: 153]، فالصراط المستقيم هو سبيل الله الذي دعا إليه، وهو السنة، والسبل هي سبل أهل الاختلاف الحائدين عن الصراط وهم أهل البدع([2])، فهذه الآية تشمل النهي عن جميع طرق أهل البدع([3]).

3- وقال سبحانه وتعالى: {وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْهَا جَآئِرٌ وَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ}[النحل: 9] فالسبيل القصد هو طريق الحق، وما سواه جائر عن الحق: أي عادل عنه، وهي طرق البدع والضلالات([4]).

4- وقال عز وجل: {إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ}[الأنعام: 159]، وهؤلاء هم أصحاب الأهواء، والضلالات، والبدع من هذه الأمة([5]).

5- وقال عز وجل: {وَلا تَكُونُواْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ، مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ}[الروم: 31-32].

6- وقال سبحانه وتعالى: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}[النور: 63].

7- وقال عز وجل:{قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً}[الأنعام: 65].

8- وقال الله تعالى:{وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِين إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ}[هود: 118-119]، والله عز وجل أعلم([6]).

ثانياً: من السنة النبوية:

جاءت الأحاديث الكثيرة عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم في ذم البدع والتحذير منها، ومن ذلك ما يأتي:

1- حديث عائشة رضي الله عنها عن النبي صلّى الله عليه وسلّم أنه قال: ”من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد“([7]) ،وفي رواية لمسلم:"من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد" ([8]).

2- وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن النبي صلّى الله عليه وسلّم كان يقول في خطبته: ”أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلّى الله عليه وسلّم، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة“([9]).

3- وفي رواية النسائي: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، يقول في خطبته: يحمد الله ويثني عليه بما هو أهله ثم يقول: ”من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلله فلا هادي له، إن أصدق الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هدي محمد، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعةٌ، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار“([10]).

4- وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: ”من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً“([11]).

5- وعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: ”من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده، من غير أن ينقص من أجورهم شيء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء“([12]).

6- وعن العرباض بن سارية رضي الله عنه قال: وعظنا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم موعظة وجلت منها القلوب، وذرفت منها العيون، فقلنا يا رسول الله كأنها موعظة مودع فأوصنا؟ قال: ”أوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة، وإن تأمّر عليكم عبد، فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافاً كثيراً، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل بدعة ضلالة“([13]).

7- وعن حذيفة رضي الله عنه قال: كان الناس يسألون رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عن الخير، وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت يا رسول الله، إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر؟ قال: "نعم" فقلت: هل بعد ذلك الشر من خير؟ قال: ”نعم وفيه دخنٌ“ قلت: وما دَخَنُهُ؟ قال:”قوم يستنون بغير سنتي، ويهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر“ فقلت: هل بعد ذلك الخير من شر؟ قال: ”نعم، دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها“ فقلت: يا رسول الله، صفهم لنا، قال: ”نعم: قوم من جلدتنا، يتكلمون بألسنتنا“، قلت: يا رسول الله، فما ترى إن أدركني ذلك؟ قال: ”تلزم جماعة المسلمين وإمامهم“ فقلت: فإن لم تكن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: ”فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعض على أصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك“([14])، قال الإمام النووي رحمه الله: قوله: ”يهدون بغير هديي“ الهدي الهيئة، والسيرة، والطريقة، قوله: ”دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها“ قال العلماء: هؤلاء من كان من الأمراء يدعو إلى بدعة ضلالة آخر الخوارج، والقرامطة، وأصحاب المحنة"([15]).

8- وفي حديث زيد بن أرقم رضي الله عنه عن النبي صلّى الله عليه وسلّم: ”أما بعد ألا أيها الناس إنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب، وأنا تارك فيكم ثقلين: أولهما كتاب الله، فيه الهدى والنور، [هو حبل الله المتين من اتبعه كان على الهدى، ومن تركه كان على الضلالة] فخذوا بكتاب الله، واستمسكوا به“ فحث على كتاب الله ورغب فيه([16]).

9- وعن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: ”يكون في آخر الزمان دجالون كذابون، يأتونكم من الأحاديث بما لم تسمعوا أنتم ولا آباؤكم فإياكم وإياهم لا يضلونكم ولا يفتنونكم“([17]).

ثالثاً: من أقوال الصحابة رضي الله عنهم في البدع:

1- ذكر ابن سعد رحمه الله بإسناده أن أبا بكر رضي الله عنه قال: "أيها الناس إنما أنا متبع ولست بمبتدع، فإن أحسنت فأعينوني وإن زغت فقوِّموني"([18]).

2- وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي فإنهم أعداء السنن أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها فقالوا بالرأي فضلوا وأضلوا"([19]).

3- وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كفيتم، كل بدعة ضلالة"([20]).

رابعاً: من أقوال التابعين وأتباعهم بإحسان:

1- كتب عمر بن عبد العزيز رحمه الله إلى رجل فقال: "أما بعد، أوصيك بتقوى الله، والاقتصاد في أمره، واتباع سنة نبيه صلّى الله عليه وسلّم، وترك ما أحدث المحدثون بعد ما جرت به سنته"([21]).

2- وقال الحسن البصري رحمه الله: "لا يصح القول إلا بعمل، ولا يصح قول وعمل إلا بنية، ولا يصح قول وعمل ونية إلا بالسنة"([22]).

3- وقال الإمام الشافعي رحمه الله: "حكمي في أصحاب الكلام أن يضربوا بالجريد، ويحملوا على الإبل ويطاف بهم في العشائر والقبائل، ويقال: هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة وأخذ في الكلام"([23]).

4- وقال الإمام مالك رحمه الله: "من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً صلّى الله عليه وسلّم خان الرسالة، لأن الله يقول:{الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ}[المائدة: 3]، فما لم يكن يومئذ ديناً، فلا يكون اليوم ديناً"([24]).

5- وقال الإمام أحمد رحمه الله: "أصول السنة عندنا التمسك بما كان عليه أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، والإقتداء وترك البدع، وكل بدعة ضلالة، وترك الخصومات، والجلوس مع أصحاب الأهواء، وترك المراء والجدال والخصومات في الدين"([25]).

خامساً: البدع مذمومة من وجوه:

1- قد علم بالتجارب أن العقول غير مستقلة بمصالحها دون الوحي، والابتداع مضاد لهذا العمل.

2- الشريعة جاءت كاملة، لا تحمل الزيادة ولا النقصان.

3- المبتدع معاند للشرع ومشاق له.

4- المبتدع متبع لهواه، لأن العقل إذا لم يكن متبعاً للشرع لم يبق له إلا اتِّـبَاع الهوى.

5- المبتدع قد نزل نفسه منزلة المضاهي للشارع؛ لأن الشارع وضع الشرائع وألزم المكلفين بالجري على سننها([26]).


.................................................. .......................

([1])انظر: الاعتصام للشاطبي، 1/70-76.
([2])انظر: الاعتصام للشاطبي، 1/76.
([3])انظر: الاعتصام للشاطبي، 1/78.
([4])انظر: الاعتصام للشاطبي، 1/78.
([5])انظر: الاعتصام للشاطبي، 1/179.
([6])انظر: الاعتصام للشاطبي، 1/70-91.
([7])متفق عليه: البخاري، برقم 2697، ومسلم برقم 1718.
([8])مسلم ،برقم 1718.
([9])مسلم، كتاب الجمعة، باب تخفيف الصلاة والخطبة، 1/592، برقم 867.
([10])أصله في صحيح مسلم في الحديث السابق، وأخرجه النسائي بلفظه، في كتاب صلاة العيدين، باب كيف الخطبة، 3/188، برقم 1578.
([11])مسلم، كتاب العلم، باب من سن سنة حسنة أو سيئة، ومن دعا إلى هدى أو ضلالة، 4/2060، برقم 2674.
([12])مسلم، كتاب الزكاة، باب الحث على الصدقة ولو بشق تمرة، 2/705، برقم 1017.
([13])أبو داود، كتاب السنة، باب في لزوم السنة، 4/201، برقم 4707، والترمذي، كتاب العلم، باب ما جاء في الأخذ بالسنة واجتناب البدع، 5/44 برقم 2676، وقال: هذا حديث حسن صحيح، وابن ماجه في المقدمة، باب اتباع سنة الخلفاء الراشدين المهديين، 1/15-16، برقم 42، 43، 44، وأحمد 4/46-47.
([14])متفق عليه: البخاري، كتاب الفتن، باب كيف الأمر إذا لم تكن جماعة،8/119، برقم 7084، ومسلم، كتاب الإمارة، باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن وفي كل حال، وتحريم الخروج على الطاعة، ومفارقة الجماعة، 3/1475، برقم 1847.
([15])شرح النووي على صحيح مسلم، 12/479.
([16])مسلم، كتاب فضائل الصحابة، باب فضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنه، 4/1873، برقم 2408.
([17])مسلم، في المقدمة، باب النهي عن الرواية عن الضعفاء والاحتياط في تحملها، 1/12، برقم 6، 7، وابن وضاح في ما جاء في البدع، ص 67، برقم 65.
([18])الطبقات الكبرى، 3/136.
([19])أخرجه اللالكائي، في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة، 1/139، برقم 201، والدارمي في سننه، 1/47، برقم 121، وابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله، 2/1041، برقم 2001، ورقم 2003، ورقم 2005.
([20])أخرجه ابن وضاح في ما جاء في البدع، ص43، برقم 14، 12، والطبراني في المعجم الكبير، 9/154، برقم 8770، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 1/181: "ورجاله رجال الصحيح"، وأخرجه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة، 1/96، برقم 102، وانظر: آثارًا أخرى عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه في ما جاء في البدع لابن وضاح ص 45، ومجمع الزوائد، 1/181.
([21])سنن أبي داود، كتاب السنة، باب لزوم السنة، 4/203، برقم 4612، وانظر: صحيح سنن أبي داود، للألباني، 3/873.
([22])أخرجه اللالكائي، في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة، 1/63، برقم 18.
([23])أخرجه أبو نعيم في الحلية، 9/116.
([24])الاعتصام، للإمام الشاطبي، 1/65.
([25])شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة، لللالكائي، 1/176.


([26])انظر: الاعتصام، للشاطبي، 1/61 –70.
راحيل
راحيل
المراقب العام
المراقب العام

. : ذم البدعة في الدين من الكتاب والسنة وأقوال الصالحين ( سلسلة الطريق الى السنة6) N1rzpr10
الجنس : انثى
العمر : 35
تاريخ الميلاد : 01/12/1988
تاريخ التسجيل : 02/02/2011
عدد المشاركات : 220

طاقة المشترك :
ذم البدعة في الدين من الكتاب والسنة وأقوال الصالحين ( سلسلة الطريق الى السنة6) Left_bar_bleue55 / 10055 / 100ذم البدعة في الدين من الكتاب والسنة وأقوال الصالحين ( سلسلة الطريق الى السنة6) Right_bar_bleue


وطني الغالي : ذم البدعة في الدين من الكتاب والسنة وأقوال الصالحين ( سلسلة الطريق الى السنة6) Iconty10
مكـان الاقامـــة : حيث تكون الحرية
المهنــــــة : متخرجة
الترفـيــــه : 'knowledge speaks ,but wisdom listens
المـــزاج : كوووووووول
نقاط نقاط : 699 السٌّمعَة السٌّمعَة : 31

رسالة sms

قال تعالى :

{لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً}

(الأحزاب:21)


الأوسمه : الاتقان
على الفيس بوك : ذم البدعة في الدين من الكتاب والسنة وأقوال الصالحين ( سلسلة الطريق الى السنة6) 188019_192644500774170_4770258_n

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى